أيها السادة .. والسيدات الأفاضل والكرام ..
انتم يامن ترجم لغة الأبداع .. بطريقتكم ..
أحييكم يامن عمرتم هذه الصرح الشاهق ..
وكنتم العائلة التي تتفانى بتكاتفها ..
لو لم اسمع عنكم كثيراً .. لما كنت هنا اليوم ..
واقفه بسفينتي في مرساكم الرائع ..
فهل سترحبون بي .. ام أنطلق بأشرعتي من جديد ..
في عالم ملئ بالمواني ..
سئمت البحر والإبحار .. كم أتوق الى اليابسة ..
فهل تقبلون بي ضيفه خفيفه في مراسيكم ..
تقبلوا فائق احترامي وتقديري ..
اختكم... طيف لا يبالي